أيام معدودة ويستقبل العالم المسلم شهر رمضان الكريم بشوق كبير،ولأنّه شهر عظيم لا بدّ للأهل من إشراك أطفالهم في استقبال هذا الشهر بحفاوة ومحبّة وتبدأ هذه المشاركة من خلال تهيئة الطفل نفسياً لقدوم رمضان.
حيّث تستعد العائلة لاستقبال هذا الشهر بوضع ملصق شهر رمضان المتعارف عليه الذي يبدأ بالتهنئة بهذا الشهر المبارك ومن ثمّ يوضّح الأيام مع وقت الإفطار ووقت السحور، وكما ويحوي على أحاديث نبوية شريفة إلى جانب الحكم والنصائح.
وفي هذا الصدد لا بدّ من الإشارة إلى زينة رمضان الرائعة والتي تبعث في نفس المسلم روحانية لا مثيل لها، فكيّف تكون إذا ما شارك الطفل في صنعها أو وضعها؟
من الجميل بل ومن أساسيات تهيئة الطفل نفسياً لقدوم شهر رمضان أن نجعله يختار الزينة الذي يريد ومشاركته في صنعها ووضعها، مما يعود على نفسيته بالراحة والبهجة والشوق لاستقبال رمضان، كما وبإمكان الأبوين عقد اجتماع عائلي بسيط تتخلّله الدُعابة ليعرّفوا طفلهم على شهر رمضان وفضله وجزاءه عند الله، ولا ضير إن حفزوه بجوائز ومكافآت للقيام بالصوم والصلاة.
ولأن دور الوالدين هو الأكبر في تكوين صورة إيجابية عند الطفل حول شهر رمضان، فلا بدّ أن يكون تعاملهما معه لطيفاً مُحبّباً غلى النفس يؤثر في سلوكه وأخلاقه إلى ما هو أفضل لترك إنطباع مليء بالفرح عن هذا الشهر الفضيل.
حيّث تستعد العائلة لاستقبال هذا الشهر بوضع ملصق شهر رمضان المتعارف عليه الذي يبدأ بالتهنئة بهذا الشهر المبارك ومن ثمّ يوضّح الأيام مع وقت الإفطار ووقت السحور، وكما ويحوي على أحاديث نبوية شريفة إلى جانب الحكم والنصائح.
وفي هذا الصدد لا بدّ من الإشارة إلى زينة رمضان الرائعة والتي تبعث في نفس المسلم روحانية لا مثيل لها، فكيّف تكون إذا ما شارك الطفل في صنعها أو وضعها؟
من الجميل بل ومن أساسيات تهيئة الطفل نفسياً لقدوم شهر رمضان أن نجعله يختار الزينة الذي يريد ومشاركته في صنعها ووضعها، مما يعود على نفسيته بالراحة والبهجة والشوق لاستقبال رمضان، كما وبإمكان الأبوين عقد اجتماع عائلي بسيط تتخلّله الدُعابة ليعرّفوا طفلهم على شهر رمضان وفضله وجزاءه عند الله، ولا ضير إن حفزوه بجوائز ومكافآت للقيام بالصوم والصلاة.
ولأن دور الوالدين هو الأكبر في تكوين صورة إيجابية عند الطفل حول شهر رمضان، فلا بدّ أن يكون تعاملهما معه لطيفاً مُحبّباً غلى النفس يؤثر في سلوكه وأخلاقه إلى ما هو أفضل لترك إنطباع مليء بالفرح عن هذا الشهر الفضيل.