الرئيسية
من طرف تتساءل العديد من الأمهات حول الطرق الأكثر فعالية في تربية الطفل، فمن الطبيعي أن يمارس الأطفال عادات سيئة إلى حدّ ما كـرميّ الألعاب أو الصراخ والعناد وغيرها من التصرفات والسلوكيات المزعجة والتي تُربك الأم في التعامل معها.
وعلى الأم أن تكون أكثر هدوءً في حال صدر عن طفلها سلوك خاطئ، فهي تريد معالجة هذا السلوك وليس التأنيب، فالعقاب قد يكون لحظي بحيّث ينتهي مفعوله بعد دقائق، لذا نقّد للأم 7 خطوات لتربية الطفل بشكل سليم تتفادى فيه أي تصرّف غاضب من طفلها وتمتلك غضبها في آن واحد :
- على الأم أن تضع القواعد السليمة وتوضّحها لطفلها؛ كيّ يتسنّى له التفريق بين التصرفات المقبولة وغير المقبولة.
- على الأم أن تبقى ثابتة على رأيها ومبدئها، فإن تردّدها من شانه أن يجعل الطفل غير مقتنع بما تقوله وتختلط عليه الصورة الواضحة.
- يتوجب على الأم استخدام طرق العقاب السليمة التي لا تؤذي بها الطفل لا جسدياً ولا نفسيّاً، وتردع في الوقت ذاته الطفل عن إعادة السلك الخاطئ مرّة أخرى.
- يفترض من الأم التفريق بين حاجات الطفل ومتطلباته، مثلاً نومه في وقت محدّد يومياّ يُعتبر حاجة أما وجودك الدائم معه عند النوم فهو متطلّب قد تستطيعين فعله أحيانا وليس دائماً.
- على الأم أن تمدح طفلها ما إن التزم بكلامها وبالتصرفات الجيّدة، ومن المهم مدحه وشراء هدية له بين الحين والآخر.
- التعاطف والرحمة سمة الأم الحنونة، فلا بدّ منها أن تظهر ذلك لطفلها خصوصاً أثناء عصبيّته وبكاءه الشديد فهذا من شأنه أن يهدأه ويجعله يفهم الأمور بشكل أوضح.
- يجب على الأم أن تكن هادئة وألّا تلجأ إلى العنف والعصبية أو الصراخ على طفلها، وذلك لجذب الطفل إليها وتقريبه منها.
هذه الخطوات السبع والبسيطة غلى حدّ ما كفيلة بأن تضمني تربية سليمة لطفلك تكونين أنتِ قدوته فيها.
وعلى الأم أن تكون أكثر هدوءً في حال صدر عن طفلها سلوك خاطئ، فهي تريد معالجة هذا السلوك وليس التأنيب، فالعقاب قد يكون لحظي بحيّث ينتهي مفعوله بعد دقائق، لذا نقّد للأم 7 خطوات لتربية الطفل بشكل سليم تتفادى فيه أي تصرّف غاضب من طفلها وتمتلك غضبها في آن واحد :
- على الأم أن تضع القواعد السليمة وتوضّحها لطفلها؛ كيّ يتسنّى له التفريق بين التصرفات المقبولة وغير المقبولة.
- على الأم أن تبقى ثابتة على رأيها ومبدئها، فإن تردّدها من شانه أن يجعل الطفل غير مقتنع بما تقوله وتختلط عليه الصورة الواضحة.
- يتوجب على الأم استخدام طرق العقاب السليمة التي لا تؤذي بها الطفل لا جسدياً ولا نفسيّاً، وتردع في الوقت ذاته الطفل عن إعادة السلك الخاطئ مرّة أخرى.
- يفترض من الأم التفريق بين حاجات الطفل ومتطلباته، مثلاً نومه في وقت محدّد يومياّ يُعتبر حاجة أما وجودك الدائم معه عند النوم فهو متطلّب قد تستطيعين فعله أحيانا وليس دائماً.
- على الأم أن تمدح طفلها ما إن التزم بكلامها وبالتصرفات الجيّدة، ومن المهم مدحه وشراء هدية له بين الحين والآخر.
- التعاطف والرحمة سمة الأم الحنونة، فلا بدّ منها أن تظهر ذلك لطفلها خصوصاً أثناء عصبيّته وبكاءه الشديد فهذا من شأنه أن يهدأه ويجعله يفهم الأمور بشكل أوضح.
- يجب على الأم أن تكن هادئة وألّا تلجأ إلى العنف والعصبية أو الصراخ على طفلها، وذلك لجذب الطفل إليها وتقريبه منها.
هذه الخطوات السبع والبسيطة غلى حدّ ما كفيلة بأن تضمني تربية سليمة لطفلك تكونين أنتِ قدوته فيها.
