التأتأة عند الأطفال هي نوع من التردد والإضطراب وانقطاع في سلاسة الكلام حيث يردد الطفل المصاب صوتاً لغوياً أو مقطعاً ترديداً لا إرادياً مع عدم القدرة على تجاوز ذلك إلى المقطع التالي.
والواقع أن كثيراً من الأطفال بين سن الثانية والخامسة من العمر يمرون بحالة من التأتأة.
وفي غالب الأحوال تزول حالة التأتأة عند الأطفال ما بعد سن الخامسة نتيجة لتطور نمو الطفل وتطور قدراته على التحكم بالعضلات والأعصاب المستخدمة في إصدار نُطق الكلمات.
وقد يطول الأمر لدى بعض الأطفال وبالرغم من عدم وجود وسيلة علاجية تشفي بالكامل من هذه الحالات إلا أن التعامل العلاجي يُفيد كثيراً في التخفيف منها.
وبما أن الوالدين يلعبان دورا كبيرا في ازدياد حالة التأتأة عند الأطفال أو التخلص منها فعليهما مراعاة الأمور التالية:
ـ تجنب التركيز أن يكون كلام الطفل سليماً في كل الأحوال، وتركه سجيته فمن المرح أن يتحدث الطفل بطريقة مختلفة أحيان.
- إيجاد وقت للكلام مع الأطفال لتعلم طريقة النطق الصحيح من الوالدين.
ـ تجنب طلب الكلام بصوت عال في حال زيادة التأتأة عند الأطفال.
الطفل يتعلم من أهله الكثير من الأشياء فلنكن خير قدوة لأبنائنا، ونعلمهم بالطرق الصحيحة.
والواقع أن كثيراً من الأطفال بين سن الثانية والخامسة من العمر يمرون بحالة من التأتأة.
وفي غالب الأحوال تزول حالة التأتأة عند الأطفال ما بعد سن الخامسة نتيجة لتطور نمو الطفل وتطور قدراته على التحكم بالعضلات والأعصاب المستخدمة في إصدار نُطق الكلمات.
وقد يطول الأمر لدى بعض الأطفال وبالرغم من عدم وجود وسيلة علاجية تشفي بالكامل من هذه الحالات إلا أن التعامل العلاجي يُفيد كثيراً في التخفيف منها.
وبما أن الوالدين يلعبان دورا كبيرا في ازدياد حالة التأتأة عند الأطفال أو التخلص منها فعليهما مراعاة الأمور التالية:
ـ تجنب التركيز أن يكون كلام الطفل سليماً في كل الأحوال، وتركه سجيته فمن المرح أن يتحدث الطفل بطريقة مختلفة أحيان.
- إيجاد وقت للكلام مع الأطفال لتعلم طريقة النطق الصحيح من الوالدين.
ـ تجنب طلب الكلام بصوت عال في حال زيادة التأتأة عند الأطفال.
الطفل يتعلم من أهله الكثير من الأشياء فلنكن خير قدوة لأبنائنا، ونعلمهم بالطرق الصحيحة.