تعاني الكثير من الأمهات من بكاء أطفالهن المستمر، ويقفن في دائرة الحيرة حول الأسباب التي تقف خلف بكائهم وكيف لهم أن يعرفوها، فقد يكون السبب عضوي وقد يكون غير ذلك، إلا أن السؤال الأهم يبقى:
كيف أوقف طفلي عن البكاء ؟!
إيقاف نوبة البكاء التي تنتاب الطفل ليس بالمعجزة ولا بالأمر الصعب فقط تحتاج إلى طرق بسيطة، وفي النقاط التالية توضيح لها:
- قد يكون بكاء الطفل ترجمة لشعوره بالألم، ويكون حينئذ ألماً شديداً، فإذا كان كذلك لا بد من القيام بالإجراءات الطبية المتوفرة بالمنزل مثل قياس الحرارة أو نقاط المغص ومن ثم مراجعة الطبيب.
- قد يكون الطفل بحاجة إلى الطعام أو تناول الحليب، أو تغيير الحفاظ إذا مر وقت على ذلك.
- تساعد بعض الأصوات الصادرة من التلفاز أو المذياع على توقف الطفل عن البكاء والإنصات لما يدور حوله من تشويشات قد تشغل تفكيره.
- حمل الطفل وضمه يُشعرانه بالأمان ويزيلان مشاعر الخوف التي قد تكون سبب في بكاءه.
- ملامسة جلد الطفل لجلد أمّه مثل الكتف أو الوجنتين، من أكثر الطرق التي يستشعر الطفل بها أمّه وبحنانها.
- المكان قد يكون سبب بكاء الطفل، وفي هذه الحالة على الأم أن تجرّب نقله إلى غرفة أخرى أكثر براحاً وضوءً.
- إذا كان الطفل رضيعاً ومعتاداً على اللف بالقماط، فقد يكون تحرّره منه سبباً في إيقاف بكائه؛ خصوصاً أن الأطفال في بداية عمرهم يخافون من حركة الأيدي وكثرة الحركة بشكل عام وقد يزيد اللفّ من إحساسهم بالأمان.
- على الأمّ أن تتحدّث بصوت منخفض مع طفلها وبشكل بطيء وقد تغنّي له أغنية محبّبة له، فهذا من شانه أن يجعل الطفل أكثر ميولاً للهدوء.
- المساج الخفيف لجبهة الطفل، فهو مكان تجمع للأعصاب و قد يساعد المساج على خفض حدة التوتر لديه.
سيّدتي الآن لستِ بحاجة للقوف على السؤال السابق: كيف أوقف طفلي عن البكاء؟ ...
فالطرق المذكورة أعلاه تساعدك وتساعد طفلك على الهدوء وإيقاف بكائه المستمر.
كيف أوقف طفلي عن البكاء ؟!
إيقاف نوبة البكاء التي تنتاب الطفل ليس بالمعجزة ولا بالأمر الصعب فقط تحتاج إلى طرق بسيطة، وفي النقاط التالية توضيح لها:
- قد يكون بكاء الطفل ترجمة لشعوره بالألم، ويكون حينئذ ألماً شديداً، فإذا كان كذلك لا بد من القيام بالإجراءات الطبية المتوفرة بالمنزل مثل قياس الحرارة أو نقاط المغص ومن ثم مراجعة الطبيب.
- قد يكون الطفل بحاجة إلى الطعام أو تناول الحليب، أو تغيير الحفاظ إذا مر وقت على ذلك.
- تساعد بعض الأصوات الصادرة من التلفاز أو المذياع على توقف الطفل عن البكاء والإنصات لما يدور حوله من تشويشات قد تشغل تفكيره.
- حمل الطفل وضمه يُشعرانه بالأمان ويزيلان مشاعر الخوف التي قد تكون سبب في بكاءه.
- ملامسة جلد الطفل لجلد أمّه مثل الكتف أو الوجنتين، من أكثر الطرق التي يستشعر الطفل بها أمّه وبحنانها.
- المكان قد يكون سبب بكاء الطفل، وفي هذه الحالة على الأم أن تجرّب نقله إلى غرفة أخرى أكثر براحاً وضوءً.
- إذا كان الطفل رضيعاً ومعتاداً على اللف بالقماط، فقد يكون تحرّره منه سبباً في إيقاف بكائه؛ خصوصاً أن الأطفال في بداية عمرهم يخافون من حركة الأيدي وكثرة الحركة بشكل عام وقد يزيد اللفّ من إحساسهم بالأمان.
- على الأمّ أن تتحدّث بصوت منخفض مع طفلها وبشكل بطيء وقد تغنّي له أغنية محبّبة له، فهذا من شانه أن يجعل الطفل أكثر ميولاً للهدوء.
- المساج الخفيف لجبهة الطفل، فهو مكان تجمع للأعصاب و قد يساعد المساج على خفض حدة التوتر لديه.
سيّدتي الآن لستِ بحاجة للقوف على السؤال السابق: كيف أوقف طفلي عن البكاء؟ ...
فالطرق المذكورة أعلاه تساعدك وتساعد طفلك على الهدوء وإيقاف بكائه المستمر.