الطفل عبارة عن خلايا استقبال ومفتاح تكوين شخصيته السليم والجيد والذي يعتمد على طريقة تعامل الأبوين معه، والثقة من أهم المكونات الرئيسية والداعم الأساسي له ولشخصيته، لذا على الأهل أن يكونوا أكثر وعياً بالطرق الصحيحة التي تضمن نتائج إيجابية تظهر على الطفل وتنعكس على سلوكه.
وعن تعزيز ثقة الطفل بنفسه يلجأ العديد من الآباء إلى إتبّاع أساليب مختلفة وفقاً لطبيعة الطفل وتصرفاته، وفي جملة من الأفكار والنصائح والأساليب العلمية نقدّم في الخطوات التالية أهم أساليب تعزيز ثقة الطفل بنفسه:
- لا بدّ أن تكون البداية مع الطفل صحيحة، بحيث يطلق الأبوين عليه اسماً جميلاً وليّس سخيفاً، لأنه سيلازمه طوال عمره.
- لا تتوقع من الطفل أن يكون دائم الإستقامة وتصرفاته عقلانية، في النهاية هنالك شقاوة الأطفال وبراءتهم الممزوجة بطبيعتهم.
- على الأبوين أن ينصتا لحديث طفلهم ولا يقاطعانه، ولا بدّ أن يشعر الطفل باهتمامهم له ولما يقوله.
- لكلّ طفل دمية مفضلة، لذا من الجميل أن يشعر باهتمام أبويه بها والسؤال عنها وعدم التقليل من شأنها.
- الطفل دائماً معرّض للفشل أو الخطأ، لا بدّ أن يكون الأبوين مصدر دعم وتشجيع له للمحاولة مراراً وتكراراً وتوجيهه.
- لا بدّ من الإحتفال بنجاح الطفل حتى لو كان هذا النجاح بسيطاً.
- لا بدّ من تقبّل الطفل كما هو، وتجنّب مقارنته بغيّره فهذا من شأنه أن يضعف ثقته بقدراته.
- إذا ارتكب الطفل خطأ ما فلا يجب تأنيبه إلى تلك الدرجة التي يشعر فيها بأنّه شخص سيء، لذا لا بدّ من اللجوء إلى الأساليب الحديثة في التربية.
- مشاركة الطفل لحظات السعادة والحزن أمر هام ويؤثر في نفسيته، فهو يشعر بقّرب وحنان والديّه عليه.
- لا بد أن يكون للطفل أسراره الخاصة التي يحتفظ بها، ومن شأنه أن يخبر أشخاصاً بها دون الآخرين.
تعتبر هذه النقاط السابقة من أهم أساليب تعزيز ثقة الطفل بنفسه، لما لها من اثر إيجابي على نفسيته وسلوكه ويظهر ذلك جليّاً ما إن طُبقت بشكل صحيح وشعر الطفل بها من ناحية ولديّه، ويجب التنويه هُنا إلى أهمية مشاركة الأب في تربية طفله فلا يجب أن تقع كلّ المسؤولية على عاتق الأمّ وحدها.
وعن تعزيز ثقة الطفل بنفسه يلجأ العديد من الآباء إلى إتبّاع أساليب مختلفة وفقاً لطبيعة الطفل وتصرفاته، وفي جملة من الأفكار والنصائح والأساليب العلمية نقدّم في الخطوات التالية أهم أساليب تعزيز ثقة الطفل بنفسه:
- لا بدّ أن تكون البداية مع الطفل صحيحة، بحيث يطلق الأبوين عليه اسماً جميلاً وليّس سخيفاً، لأنه سيلازمه طوال عمره.
- لا تتوقع من الطفل أن يكون دائم الإستقامة وتصرفاته عقلانية، في النهاية هنالك شقاوة الأطفال وبراءتهم الممزوجة بطبيعتهم.
- على الأبوين أن ينصتا لحديث طفلهم ولا يقاطعانه، ولا بدّ أن يشعر الطفل باهتمامهم له ولما يقوله.
- لكلّ طفل دمية مفضلة، لذا من الجميل أن يشعر باهتمام أبويه بها والسؤال عنها وعدم التقليل من شأنها.
- الطفل دائماً معرّض للفشل أو الخطأ، لا بدّ أن يكون الأبوين مصدر دعم وتشجيع له للمحاولة مراراً وتكراراً وتوجيهه.
- لا بدّ من الإحتفال بنجاح الطفل حتى لو كان هذا النجاح بسيطاً.
- لا بدّ من تقبّل الطفل كما هو، وتجنّب مقارنته بغيّره فهذا من شأنه أن يضعف ثقته بقدراته.
- إذا ارتكب الطفل خطأ ما فلا يجب تأنيبه إلى تلك الدرجة التي يشعر فيها بأنّه شخص سيء، لذا لا بدّ من اللجوء إلى الأساليب الحديثة في التربية.
- مشاركة الطفل لحظات السعادة والحزن أمر هام ويؤثر في نفسيته، فهو يشعر بقّرب وحنان والديّه عليه.
- لا بد أن يكون للطفل أسراره الخاصة التي يحتفظ بها، ومن شأنه أن يخبر أشخاصاً بها دون الآخرين.
تعتبر هذه النقاط السابقة من أهم أساليب تعزيز ثقة الطفل بنفسه، لما لها من اثر إيجابي على نفسيته وسلوكه ويظهر ذلك جليّاً ما إن طُبقت بشكل صحيح وشعر الطفل بها من ناحية ولديّه، ويجب التنويه هُنا إلى أهمية مشاركة الأب في تربية طفله فلا يجب أن تقع كلّ المسؤولية على عاتق الأمّ وحدها.