يُعتبر تواجد الأجداد من الأمور المهمة التي يجب أن يتعايش معها الطفل خلال سنوات حياتهِ الأولى، فهي بمثابة مُفتاح للعلاقات الإجتماعية والعائلية التي يتخللها الكثير من المشاعر، وعلى الرغم من أنهُ قد ينتج عن علاقة الأجداد بالأحفاد فائض من الدلال إلا أنهم أحد الأمور المُحايدة الموجودة بين الأهل وأبنائهم والتي لها أثر إيجابي كبير في تربيتهم إذا تم السيطرة عليها بالشكل الصحيح وفيما يلي نُقدِّم لكم خمسة أساليب لتشجيع الأجداد على المُشاركة في تربية الأحفاد ..
1- يُفضِّل بعض الأجداد عدم التدخل في شؤون أحفادهم مخافةً من أن يُعتبر تدخلهم رغبةً في السيطرة على الأوضاع، لذلك على الوالدين الترحيب بالأجداد لمساعدتهم على التصرف براحة وحرية مع أحفادهم.
2- على الأم والأب أن يطلبوا من الأجداد قضاء بعض الوقت في العناية بأحفادهم، وفي حال عبروا عن خوفهم من ذلك بسبب نسيانهم أو عدم تمكنهم من المهارات اللازمة أُطلبوا منهم القيام بأمرٍ بسيط كأن يقرأوا قصة للطفل قبل النوم فذلك سيُساعدهم حتماً على تعزيز ثقتهم بنفسهم.
3- لا تتردوا أيها الأب والأم في طلب النصيحة من الأجداد حتى لو كنتم لا تنوون تنفيذها في جميع المجالات، لأن الأجداد سيسعدون بذلك ويعتبرونها بمثابة إطراء ناتج عن ثقتكم فيهم.
4- عبِّروا للأجداد عن مدى محبة الطفل لهم وشوقكم لرؤيتهم على الدوم.
5- عندما تشعرون بأن أبنائكم أقل إنضباطاً في السلوك بسبب دلال أجدادهم، ناقشوا معهم هذه المسألة بكل هدوء مع توضيح التطورات المتوقعة إذا استمر الأمر على ماهو عليه.
وبهذه الأساليب ستتجنبون أي حساسيات بينكم وبين أجداد أبنائكم "والديكم" تمنعهم من ممارسة حقهم في تربية أحفادهم أو تمنع الأحفاد من التمتع بحنان وعطاء الأجداد.
هل تُحبِّذون مشاركة الأجداد في تربية الأحفاد؟! شاركونا برأيكم ..
1- يُفضِّل بعض الأجداد عدم التدخل في شؤون أحفادهم مخافةً من أن يُعتبر تدخلهم رغبةً في السيطرة على الأوضاع، لذلك على الوالدين الترحيب بالأجداد لمساعدتهم على التصرف براحة وحرية مع أحفادهم.
2- على الأم والأب أن يطلبوا من الأجداد قضاء بعض الوقت في العناية بأحفادهم، وفي حال عبروا عن خوفهم من ذلك بسبب نسيانهم أو عدم تمكنهم من المهارات اللازمة أُطلبوا منهم القيام بأمرٍ بسيط كأن يقرأوا قصة للطفل قبل النوم فذلك سيُساعدهم حتماً على تعزيز ثقتهم بنفسهم.
3- لا تتردوا أيها الأب والأم في طلب النصيحة من الأجداد حتى لو كنتم لا تنوون تنفيذها في جميع المجالات، لأن الأجداد سيسعدون بذلك ويعتبرونها بمثابة إطراء ناتج عن ثقتكم فيهم.
4- عبِّروا للأجداد عن مدى محبة الطفل لهم وشوقكم لرؤيتهم على الدوم.
5- عندما تشعرون بأن أبنائكم أقل إنضباطاً في السلوك بسبب دلال أجدادهم، ناقشوا معهم هذه المسألة بكل هدوء مع توضيح التطورات المتوقعة إذا استمر الأمر على ماهو عليه.
وبهذه الأساليب ستتجنبون أي حساسيات بينكم وبين أجداد أبنائكم "والديكم" تمنعهم من ممارسة حقهم في تربية أحفادهم أو تمنع الأحفاد من التمتع بحنان وعطاء الأجداد.
هل تُحبِّذون مشاركة الأجداد في تربية الأحفاد؟! شاركونا برأيكم ..